وقال رئيس الهيئة فاروق بوعسكر، في مؤتمر صحفي «بعد دراسة دقيقة للمطالب»: تم قبول ثلاثة مرشحين من أصل 17 طلبا هم الرئيس التونسي قيس سعيّد.
وأضاف أن رفض بقية الملفات سببه إما نقص عدد توقيعات التزكيات، وإما عدم احترامها شرط التوزيع حول الجهات، «ولم يرفض أي طلب بسبب بطاقة السجلات العدلية».
ويخول القانون الانتخابي المرشحين المستبعدين اللجوء إلى الطعون لدى المحاكم قبل إعلان القائمة النهائية مطلع شتنبر المقبل.