دولي
ثلاث سفن محملة بالحبوب تغادر موانئ أوكرانية
05/08/2022-Le360 / وكالات (17:19 على الساعة | 17:18 ( تحديث : 05/08/2022 على الساعة
أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الجمعة، بأن ثلاث سفن أخرى محملة بالحبوب غادرت الموانئ الأوكرانية بموجب اتفاقية شحن الحبوب.
وقال مركز التنسيق المشترك في إسطنبول الذي يضم مندوبين من روسيا وأوكرانيا وتركيا والأمم المتحدة، إن إحدى السفن أبحرت من ميناء أوديسا، وإن السفينتين الأخريين أبحرتا من ميناء تشورنومورسك.
وجرى السماح للسفن الثلاث التي تحمل قرابة 58 ألف طن من الذرة بمغادرة الميناءين في إطار الاتفاق الذي يهدف لفك الحصار عن صادرات الحبوب. وسيجري تفتيشها بواسطة مركز التنسيق المشترك شمال إسطنبول.
وقالت وزارة الدفاع التركية على تويتر إن سفينة (نافيستار) التي ترفع علم بنما وتحمل 33 ألف طن من الذرة غادرت ميناء أوديسا في اتجاه أيرلندا.
وغادرت السفينة الثانية وهي (روجين) التي ترفع علم مالطا محملة بنحو 13 ألف طن من الذرة ميناء تشورنومورسك متجهة إلى بريطانيا تحت مراقبة فريق التفتيش المشترك.
أما الثالثة وهي سفينة (بولارنت) التي ترفع العلم التركي فقد أبحرت من تشورنومورسك إلى ميناء كاراسو التركي على البحر الأسود. وتحمل هذه السفينة 12 ألف طن من الذرة.
وأبحرت هذا الأسبوع السفينة (رازوني) وهي أول سفينة محملة بالحبوب الأوكرانية تغادر ميناء أوكرانيا منذ بداية الغزو الروسي.
وجرى السماح للسفن الثلاث التي تحمل قرابة 58 ألف طن من الذرة بمغادرة الميناءين في إطار الاتفاق الذي يهدف لفك الحصار عن صادرات الحبوب. وسيجري تفتيشها بواسطة مركز التنسيق المشترك شمال إسطنبول.
وقالت وزارة الدفاع التركية على تويتر إن سفينة (نافيستار) التي ترفع علم بنما وتحمل 33 ألف طن من الذرة غادرت ميناء أوديسا في اتجاه أيرلندا.
وغادرت السفينة الثانية وهي (روجين) التي ترفع علم مالطا محملة بنحو 13 ألف طن من الذرة ميناء تشورنومورسك متجهة إلى بريطانيا تحت مراقبة فريق التفتيش المشترك.
أما الثالثة وهي سفينة (بولارنت) التي ترفع العلم التركي فقد أبحرت من تشورنومورسك إلى ميناء كاراسو التركي على البحر الأسود. وتحمل هذه السفينة 12 ألف طن من الذرة.
وأبحرت هذا الأسبوع السفينة (رازوني) وهي أول سفينة محملة بالحبوب الأوكرانية تغادر ميناء أوكرانيا منذ بداية الغزو الروسي.
يذكر أن شحنات أوكرانيا المُصدر رئيسي للحبوب، توقفت منذ بداية الحرب، بسبب إغلاق موانئها على البحر الأسود، الطريق الرئيسي لشحناتها، مما أدى إلى ارتفاع أسعار الغذاء العالمية وأثار مخاوف من حدوث أزمة في أفريقيا والشرق الأوسط.