وخلفت الصورة جدلا في أوساط العلماء ومحللي الصور والعاملين في مجال الفضاء، حيث علقت وسائل الإعلام المتخصصة "سيال ايسبايس" على تويتر: "إنه على الأرجح ليس بابا غريبا، ولكنه انهيارات أرضية بعد كسور في الصخر".
في سياق متصل، رجّح البعض، حسب العديد من اللقطات المصورة، أنه من الممكن تحديد العديد من "الأبواب" الأخرى.
ومنذ وصولها إلى الكوكب الأحمر في 6 غشت 2012، عرضت المركبة "كوريوزيتي" صورا رائعة للمريخ، كما يوجد هناك أيضا روبوتان آخران من وكالة ناسا وانسايت، إذ مكن وجودهما من إتباث أن فوهة على سطح المريخ كانت تضم بحيرة منذ ثلاثة مليارات عام، وقدّر العلماء أن حجم بحيرة المريخ هذه مشابه لحجم بحيرة جنيف.
وتشير اكتشافات العربة الجوالة الأخرى "وزهورونغ" الصينية، من جانبها، إلى أن الماء على الكوكب قد استمر لفترة أطول بكثير مما كان يتصور في البداية من قبل العلماء.