وحسب وسائل إعلام أمريكية، فقد أوضح فاوتشي أن الصغار يتميزون بنظام مناعي خاص مختلف عن البالغين، ما يستدعي معايير صحية أعلى وأكثر دقة في التجارب المتعلقة باللقاحات، التي من الممكن أن يحصلوا عليها.
ووفقا للمصادر ذاتها فالكثير من الأهالي يأملون أن يكون هذا اللقاح آمنا لفئة الأطفال تحديدا، وأن يكون جاهزا بحلول العام المدرسي الجديد بعد أن خسر أبناؤهم عاما دراسيا كاملا اعتمدوا فيه على ما أصبح يعرف بالدراسة عن بعد وكل ما شاب هذه الطريقة من عيوب وانتقادات. يذكر أن آخر الإحصاءات، تشير إلى أن هناك أكثر من مليون طفل في الولايات المتحدة أصيبوا بفيروس كورونا.