وأضاف البيان أن فترة المتابعة للحالات المتطوعة التي حصلت على اللقاح قد تستمر 12 شهرًا، وشددت الوزارة على احترام خصوصية بيانات المتطوع لإجراء التجارب ولن تتم مشاركتها مع أي جهات مطلقًا.
وتضمنت الاشتراطات حرية انسحاب المتطوع في أي وقت من التجارب السريرية دونما أي مسؤولية، كما لن ينعكس ذلك على المتابعة الطبية للحالة.
وتعقد وزيرة الصحة والسكان الدكتورة هالة زايد، اليوم السبت، اجتماعًا بشأن لقاح كورونا والتجارب السريرية بمقر شركة فاكسيرا بداخل مبنى المصل واللقاح للوقوف على آخر المستجدات.
يذكر أن الصحة المصرية أعلنت في وقت سابق أنها تواصلت مع كل دول العالم التي أجرت تجارب سريرية على فيروس كورونا، وتم تبادل الخبرات مع الجانب الصيني في مجال الصحة وتصنيع اللقاح.