ودشن المرشح عز الدين ميهوبي، أمين عام التجمع الوطني الديمقراطي، ظاهرة البكاء في أول يوم من أيام الحملة الانتخابية بإحدى الزاوية طرقية.
من جهته قام المرشح عبد القادر بن قرينة هو الآخر بالبكاء في احد المهرجانات الانتخابية، إبان تلاوة القرآن الكريم، وكان أسلوبه في التباكي مثيرا إذ جلب عليه موجة سخرية من قبل المتابعين.
ولم يفوت المرشح علي بن فليس فرصته، حيث اعتصرا دمعا هو الآخر عندما قامت فتاة بالتظلم من بوتفليقة وحاشيته.
وكانت قصيدة ألقيت بإحدى التجمعات الانتخابية كافية تسيل دموع المترشح عبد العزيز بلعيد عند سماعه لها.
لم يتمالك عبد المجيد تبون نفسه وسط هذه المنافسة، إذ سجل حضوره بالتباكي في أحد تجمعاته الانتخابية.



