وسيكون بإمكان العلماء إلقاء نظرة من الأرض على الحدث النادر، الذي لن يحدث مجددا قبل عام 2032، ورؤية أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الأرض.
وأفاد مجموعة من العلماء الملمين بالشأن الفلكي، بأن عطارد سيظهر بين الأرض والشمس كنقطة صغيرة لا يزيد حجمها على 0.5 بالمائة من حجم الشمس.
هذا وسيتمكن البشر في كل مكان تقريبا على الأرض من متابعة البقعة السوداء الصغيرة، تتحرك ببطء عبر قرص الشمس، إلا أن خبراء الفلك ينصحون باستخدام المعدات الواقية حتى لا تتأذى الأعين.
تحرير من طرف أميمة كبدي
في 11/11/2019 على الساعة 17:33