وأثار هذا الرجل المعمر، واسمه سوامي سيفاناندا، ذهول الناس من حوله، بعدما تبين أنه ولد في منطقة بيهالا التابعة لبلدية كولكاتا في ولاية البنغال الغربية، يوم الثامن من غشت 1896.
ونقلت صحيفة "الإمارات اليوم" عن مدير الاتصال الحكومي في الهيئة، المقدم أحمد الدلال، قوله إن موظفي الجوازات قاموا بتسجيل بيانات الراكب في نظام الدخول دون معوقات.
ونفى الدلال في الوقت ذاته ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بأن موظفي الجوازات لم يستطيعوا إدخال بياناته.
وأكد مدير الاتصال الحكومي في الهيئة أن موظفي الجوازات رحبوا بالمعمر الزائر، وعملوا على تسهيل عملية دخوله للدولة، لافتا إلى أنه سوامي غادر الدولة بعد انتهاء إجازته.