وبينما كان مارسيلو يلقي خطابه الديني أمام خمسين ألف شخص، فاجأته هذه الفتاة بصعودها على خشبة المسرح لتدفعه بقوة من الخلف حتى سقط أرضا.
هذه الحادثة صدمت الحضور، الذين عبروا عن ذهولهم من ردة فعل الفتاة "السمينة"، ولكن لحسن حظ الراهب لم يتعرض لأي كسور وقال بعد نجاته من هذا الحادث الغير متوقع: " لقد أنقذني الله، إنها معجزة. لم يصل رأسي إلى الأرض عندما سقطت. لا أشعر بألم في العمود الفقري. أنا بخير".
وقامت الشرطة بالتحقيق مع هذه الفتاة، إلا أن الراهب رفض تقديم شكوى ضدها.