وأكدت المرشحة الديمقراطية دعمها للقضية الفلسطينية، حينما ردت على سؤال حول التزامها بـ"دفع حكومة إسرائيل لإنهاء الاحتلال"، لتجيب ب "نعم، نعم بالطبع".
ومباشرة بعد تصريحها، شن التحالف اليهودي الجمهوري (المؤيد للرئيس ترامب) هجومًا حادًا على إليزابيث وارن، حيث تم اتهامها بالتقارب مع قاعدة يسارية معارضة لإسرائيل.
هذا وتعد وارن إحدى أبرز منتقدات المصارف الكبرى والرأسمالية غير المنظمة، وأفضل الديمقراطيين المعروفين الذين يسعون لمواجهة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث يصفها الأمريكيون بـ"بطلة الطبقة الوسطى".
تجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية على أبواب الانتخابات الرئاسية الـ59 في تاريخ البلاد، حيث من المقرر أن تجرى في الثالث من نونبر سنة 2020.