كانت الزوجة قد تعودت على شرب الخمر في قرية بشمال أوغندا، وفشل زوجها في إجبارها على التوقف عن احتسائه، قبل أن يعمد إلى هجرها في الفراش كحيلة منه لإجبارها على الابتعاد عن الخمور، وذات يوم عاد الزوج من الحقل وتناول طعامه وخلد للنوم.
وحينما عادت الزوجة مساء ذلك اليوم، ووجدته نائما، لجأت إلى محاولة قطع عضوه التناسلي، عقابا له على رفضه ممارسة الجنس معها لمدة طويلة، إذ استيقظ الزوج مذعورا، ليجد سرواله غارقا في الدماء، بينما لاذت الزوجة بالفرار من البيت.
وعلى الفور تم إبلاغ الشرطة الأوغندية والإسعاف، وتم نقل الزوج إلى المستشفى لتلقي العلاج، بعد أن حرر محضرا يشتكي فيه زوجته الهاربة.