وكانت الشبكة تشغل منزلًا في المنتجع الشهير في ”كوستا ديل سول“ في منطقة الأندلس حولته إلى بيت دعارة، حيث كانت النساء محتجزات في الطابق السفلي وكن يخضعن للتهديد وللعمل المضني على ما أوضحت الشرطة.
وأضافت الشرطة، أن الضحايا اللواتي تم تحرير ثمان منهن خلال العلمية ”أتين إما طوعًا وإما بعد خداعهن إثر وعدهن بعمل في صالون للتدليك“.
وقالت إن المشرفين على الشبكة الذين كانوا يوزعون المخدرات على الزبائن ”ينتمون إلى عائلة برتغالية“.