وقال بن صالح الذي تولى منصب الرئاسة رسميا: "لقد فرض علي الواجب الدستوري تحمل المسؤولية الثقيلة وسوف تكون بتوفيق الله الى تحقيق الغايات المرجوة".
وأردف:"أسدي خالص العرفان للشعب الذي عبر عن وحدته وتمسكه بالوطن ورفع شعار التغيير الايجابي"، كما أشاد "بدور الجيش الوطني الشعبي الذي أدى وظيفته بمهنية عالية في هذه المرحلة".
وتم تعيين رئيس مجلس الأمة الجزائري في هذا المنصب استنادا للمادة 102 من الدستور، بعد إقرار الشغور النهائي لمنصب الرئيس، وجاء ذلك بعد أسبوع من استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تحت وطأة حراك الشارع وضغوطات الأطياف السياسية في الجزائر.