وجاءت رسالة بوتفليقة بعد يوم من إبلاغه المجلس الدستوري الجزائري، باستقالته رسميا، بعد تجديد الجيش دعوته لتطبيق المادة 102 من الدستور.
وأعلن المجلس الدستوري اليوم الشغور النهائي لمنصب رئيس الجمهورية طبقا للمادة 102 من الدستور، وهو ما يعني قبوله استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، والتي قدمها أمس بعد 20 سنة من تواجده بقصر المرادية.
تحرير من طرف Le360 / وكالات
في 03/04/2019 على الساعة 18:00


