وذكرت وكالة «رويترز»، أن آلاف الأشخاص بعد، ظهر اليوم الجمعة، نزولوا إلى نقاط مختلفة في العاصمة الجزائرية، للاحتجاج على ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، الذي يحتفل، غدا السبت، بعيد ميلاده الـ82.
قال المصدر ذاته، نقلا عن شهود إن الشرطة الجزائرية أطلقت الغاز المسيل للدموع على محتجين رشقوها بالحجارة قرب القصر الرئاسي في وسط العاصمة الجزائرية، مما أسفر عن وقوع العديد من الإصابات من الجانبين.
ووقعت الاشتباكات بعد انتهاء الاحتجاج ضد الولاية خامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، أبريل المقبل.