وتم بث هذه المأساة بشكل مباشر عبر موقع فايسبوك انطلاقا من قرية في بلدية سالا، على بعد 125 كلم من شمال غرب ستوكهولم.
وأخبر عدد من أصدقاء الرجل في الفيسبوك الشرطة على وجه السرعة، وعند وصولهم إلى مكان الحادث، عثروا على جثث الوالد وطفليه في منزلهم.
وأكدت الشرطة أنه تم استخدام سلاح ناري في عملية القتل هذه، دون الكشف عن هوية الضحايا الثلاثة.
من جانبهم، عبر مسؤولو الفيسبوك عن "حزنهم العميق لما حدث".
وقال بيتر مونستر، مسؤول التواصل لدى فيسبوك : "إننا نشعر بحزن عميق من جراء هذه المأساة التي لا معنى لها، ونعرب عن خالص تعازينا لجميع أولئك الذين عانوا من جرائها".