وذكرت تقارير إعلامية أن هذا الحيوان العاشب والبالغ طوله 12 مترا، كان يعيش بمنطقة صحراوية تقع حاليا بإقليم نيكين المعروف بمواقعه الجيولوجية وآباره النفطية.
وأكد خوسي لويس كارباييدو، الباحث بمتحف "إيخيدو فيروغليو" بمنطقة تريليو (إقليم باتاغونيا) العثور على أغلبية عظام الجمجمة، ونسبة كبيرة من أسنان هذا الحيوان، مشيرا إلى أن هذه الأجزاء مكنت من اعادة بناء هيكله العظمي بشكل كامل.
كما تم اكتشاف عظام أخرى من رقبة وذيل وظهر الديناصور المذكور.
وبالقرب من مكان اكتشافه، وقف الباحثون الأرجنتينيون والاسبان على ديناصوري ن اثنين يبلغ طولهما 6 و7 أمتار، مبرزين أن الأمر يتعلق بمجموعة ديناصورات كانت تتحرك بشكل جماعي قبل أن تلقى حتفها في وقت واحد.
تحرير من طرف جواد
في 06/11/2018 على الساعة 08:00