وذكرت الصحيفة أنه يمكن لرواد المنزل الاختيار من بين سبع دمى مختلفة الشكل والحجم يتيحهم المنزل، مضيفة أن المنزل يوفر دمى "ذكر" واحدة فقط، ويختار العملاء ملابس الدمية الخاصة بها، وتستخدم الدمى في غرف خاصة مجهزة بسرير وحمام داخلي.
وأوضحت الشركة التي تدير بيت الدعارة وهي إسبانية الجنسية تمتلك فروع في موسكو وبرشلونة أن الحجز مكتمل لأسبوع مقبل، موضحة أن لديها عملاء من إسبانيا واختار معظمهم حجز فترات صباحية أو بعد الظهر، لكن الغريب أن المنزل لا يفتح ليلاً.
يذكر أن بيوت الدعارة غير مقننة في إيطاليا، وفق صحيفة ديلي ميل، على الرغم من أن العمل الجنسي في حد ذاته غير مجرم.