وبجانب حديثهم عن مسألة دعم الملف الشمال أمريكي الموحد، بدلا عن الملف المغرب في الصراع الأخير نحو نيل شرف تنظيم كأس العالم، 2018، تطرقت هذه الصحف الأجنبية، لموضوع القرصنة التي تغرق فيها قناة بي أوت كيو، والتي يوجد مقرها بالسعودية، إذ تقوم الأخيرة ببث مباريات كأس العالم، من دون حقوق.
وفي موضوع آخر، يضيف صاحب المقال الأصلي، أن أمتعة المنتخب السعودي، حلت بروسيا مملوءة بالعديد من المشاكل والقضايا إلى جانب مستلزمات المشاركة في المونديال.
ومن بين تلك المشاكل والقضايا، كون السعودية، ناورت إلى حد كبير، محاولة عزل إيران عن ساحة الكرة العالمية، لتبين للعالم أن لديها كلمة لسمعها في عالم كرة القدم.
وفي هذا الصدد، قال صاحب المقال، إن السعودية بتعاون مع الإمارات العربية المتحدة، تحاولان دعم، بل تدعمان بشكل كبير، إقامة المونديال المقبل بقطر ب 48 منتخبا، في محاولة منهما لتعقيد الأمور على قطر، وإن اقتضى الحال، تجريد البلد العربي، من تنظيم المنافسة العالمية عام 2022.