وصرح مسؤول عسكري لقناة "الغد" أن إنشاء خيام العلاج يدخل في إطار إطار تضامن العاهل المغربي وشعبه مع إخوتهم الفلسطينيين إثر الأحداث الأخيرة.
ويضم هذا المستشفى طاقم طبي وتقني، من ضمنهم 13 طبيبا و21 ممرضا، بالإضافة إلى طاقم تقني وإداري ولوجستيكي، حسب ما أفاد به المسؤول العسكري.
ويشمل المستشفى، أيضا، على 30 سريرا قابلة للتمديد لـ 60 عند الضرورة.
أما بالنسبة للاختصاصات التي يضمها المستشفى الميداني، توجد جراحة الأحشاء والجهاز الهضمي، وجراحة جهاز العضام والمفاصل والشرايين، كما يشمل ذات المركز على أخصائيين في طب العيون والأنف والحنجرة، بالإضافة إلى طب الأطفال وطب النساء.