وبدا الرئيس بوتفليقة (81 سنة) مثيرا للشفقة وهو بالكاد يحرك يديه فوق كرسيه المتحرك، في محاولة منه إثبات أنه ما يزال قادرا على تسيير البلاد، التي تعيش حالة حادة من التوتر الاجتماعي.
وانهالت التعليقات السلبية على الصفحات الرسمية للإعلام الجزائري، التي أوردت مشاهد الرئيس خلال التدشين، مستنكرة بغضب شديد ما وصلت إليه بلادهم التي يحكمها رئيس مريض.
تحرير من طرف حفيظ
في 09/04/2018 على الساعة 16:42