ويمثل القرار تغييرا في سياسة أمريكية قائمة منذ عشرات السنين ويهدد بتأجيج العنف في الشرق الأوسط.
ودعت فصائل فلسطينية في غزة والضفة الغربية إلى احتجاجات ضد تحركات ترامب المتوقعة بشأن القدس المحتلة.
وقالت القنصلية الأمريكية في رسالة أمنية "مع دعوات واسعة الانتشار لمظاهرات تبدأ في السادس من دجنبر بالقدس والضفة الغربية، لا يسمح لموظفي الحكومة الأمريكية وأفراد أسرهم بالقيام بتنقلات شخصية في البلدة القديمة بالقدس وفي الضفة الغربية حتى إشعار آخر".
وأضافت الرسالة قائلة "ينبغي للمواطنين الأمريكيين تجنب المناطق التي تشهد حشودا أو التي يوجد بها انتشار للشرطة أو الجيش".