وقالت والدة الطالبة ميار، إنها استغربت دخول ابنتها مع بداية العام الدراسي وتخبرها أن المدرسة ستفصلها، وطلبت منها البحث لها عن مدرسة أخرى بسبب أنها تمثل، بحسب وصف الطفلة.
وأشارت والدتها إلى أنها في البداية لم تصدق، وحسبت أنها مزحة ثقيلة إلا أن ميار أصرت على أن هذا الطلب من قبل إدارة المدرسة، وسيتم فصلها وحرمانها من التعليم.
وتضيف ذهبت في اليوم التالي للمدرسة لأتبين الأمر، وكانت الصدمة أنهم يطلبون مني أن أبحث عن مدرسة أهلية، وأن المدرسة تتعذر من وجود الطالبة فيها، وأن الطفلة ستنحرف في المتوسط، وأنهم لا يقبلون وجود مشاهير فيها.