الاعترافات جاءت على لسان ايريك ترامب الذي أوكل له والده إدارة امبراطوريته العقارية والمالية بعيدا عن السياسة، تلافيا لتهمة تضارب المصالح. وكذلك جاءت على لسان ايفانكا ترامب الابنة المدللة لأبيها التي لم تعد تخفي كراهيتها للبيئة السياسية في واشنطن .
مجلة فوغ نقلت عن عالم النفس وعضو فريق استقصاء الكابة في اتحاد علماء النفس الأمريكيين ، د.فيل رايت قوله إن رئاسة ترامب رفعت بشكل ملحوظ عدد الذين يترددون على مصحات العلاج النفسي شاكين الرهاب والقلق المتوتر الذي يستشعرونه من حال الأمة في ظل رئاسة ترامب.
وتشير ” فوغ ” إلى أن حالة الكآبة العامة التي أنشأتها عواصف الجدل والانقسام من حول الرئيس ، انتقلت الآن إلى أسرته.