حيث تحدثت بعض المصادر الداخلية بالبيت الأبيض، عن موضوع الحياة المنفصلة التي يعيشها الثنائي خلف الجدران، وبعيداً عن المظاهر التي تلتقطها الكاميرات علناً.
وأكدت المصادر، أن ميلانيا ترفض مشاركة زوجها السرير نفسه، وهما لا يمضيان الوقت معاً كأي زوجين، كما أقامت فترة طويلة في برج ترامب في نيويورك، ليتمكن الطفل من متابعة عامه الدراسي بشكل طبيعي.
ولكن أحد المقربين من السيدة الأولى، اعتبر حينئذ أن هذا الخبر المتعلق بالحياة الخاصة للرئيس وزوجته هو أمر غير صحيح.
تحرير من طرف عبير
في 30/05/2017 على الساعة 15:00