وقال شهود عيان إن السيارة كانت تسير بسرعة عالية جدا وفقد السائق السيطرة عليها، على ما يبدو وهو في ذروة الجنس، بيد أن وحدة سلامة الطرق نفت أن الجنس كان السبب في حادث القتل المميت الذي وقع على الطريق السريع بين الشمال والجنوب.
ومن جانبه صرح مدير الوحدة في وزارة النقل بجمايكا كانوت هير، إنه على الرغم من الصور المنشورة للحادث إلا أنه لم يكن هناك ما يكفي من الأدلة لإثبات أن الشرطي وصديقته كانا يمارسان الجنس.
تحرير من طرف عبير
في 23/04/2017 على الساعة 19:15