وأشارت نفس المذكرة التي وجهت إلى كل اكاديميات التعليم بالمغرب، إلى أن على كل المسؤولين الجهويين والاقليميين التابعين للوزارة، إحداث حسابات أو صفحات رسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وتعيين من يكلف بهذه المهمة بتتبع ونشر واستثمار المضامين التفاعلية بها، حتى تؤدي الأهداف المتوخاة منها، مع ضرورة موافاة المديرية المكلفة بمجال التواصل بالعنوان الرابط للصفحات التي تم إحداثها وبالمكلفين بإدارتها، مع ربطها بالصفحات الرسمية للوزارة بمواقع التواصل الاجتماعي.
وأرجعت المذكرة الوزارية، دوافع خلق صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى التنزيل الفعلي لمشاريع الرؤية الإستراتيجية للإصلاح التربوي، وخلق تعبئة وطنية من أجل تجديد المدرسة المغربية، وتحسين جودتها ومردوديتها.