واعتمد الناشطون على تطبيق يفضح الحسابات المزيفة التي يشتريها المشاهير لزيادة أرقام متابعيهم، حيث أثبت التطبيق المعتمد من إدارة "تويتر" نفسه، أنّ إليسا اشترت 49 بالمئة من متابعيها، وأنّ عدد المتابعين الحقيقيين لا يتعدّى الخمسة ملايين.
وتساءل النّاشطون عن المعايير التي تعتمدها إدارة "تويتر" في تحديد الحساب الأكثر متابعة، مؤكّدين أنّ ثمة ظلم وقع على فنانين لا يشترون متابعين في العادة، وهو أحقّ بالمركز الأول من فنانة اشترت نصف متابعيها.
وتوجّه الناشطون بالحملة إلى مؤسس تويتر وإدارته، مطالبين إعادة النظر بتصنيف الحسابات بحسب المتابعين الحقيقيين لا الوهميين.