ورغم أن أنغولا كذبت تلك الأخبار الرائجة عن غلق مساجد الأقلية المسلمة، إلا أن هذا لم يمنع من سقوط ما يقرب من 40 موقعا حكوميا، تهم جميع الوزارات الأنغولية بدون استثناء، ومواقع أخرى.
وكانت بعض الأخبار المروجة، قد تحدثت عن أن من "المسلمين المتطرفين ليسوا موضع ترحيب في بلاده، وأن الحكومة ليست مستعدة "لتقنين وجود المساجد في البلاد".
في 06/12/2013 على الساعة 15:49



