وأوضح أنه استمر في رحلة بحث لنحو 3 سنوات عن خطاب ديني مقنع، بعيد عن خطاب التكفير المليء بالتشدد والتطرف، كما كشف أن تعرض منزله الذي كان يحوي كتبا عن الإلحاد لحريق أتى عليه بالكامل كانت له بمثابة رسالة واضحة وتحذير، قائلا "أما شفت النار لقيت المكتبة بتولع والكتب دي كانت بتتوهج جدا".
وأضاف أن الله حينها نور بصيرته وجعله يعيد طريقة تفكيره وأسلوب حياته، مشيرا أن الحريق ماتت فيه زوجته.
في 22/02/2016 على الساعة 15:30