ومن المرتقب أن يؤدي هذا "الخطأ" إلى طرد الصحافية المغربية-الفرنسية، حسب المصدر ذاته، الذي أفاد أن هناك تشنجا في العلاقة بين الصحفيين وإدارة الجريدة منذ وقوع حادث الاعتداء عليها، الذي أدى إلى مقتل 12 شخصا وإصابة 11 آخرين، وذلك بسبب ما اعتبرته هيئة التحرير "التخلي عنهم بعد الحادث الإرهابي".
وكانت الغزيوي قد أدلت بتصريحات تؤكد استيائها من إدارة الجريدة "التي لم تقدم لها الدعم الكافي بعد تلقيها سيلا من التهديد بالقتل هي وزوجها الذي طرد من العمل بسبب وجود زوجته ضمن طاقم الأسبوعية، التي ارتبط اسمها بالاعتداء الإرهابي على طاقمها بسبب نشرها لرسومات مسيئة للرسول.
تحرير من طرف محمد
في 15/05/2015 على الساعة 16:50