وفي مستهل هذا الحفل، تم تخصيص جائزتين تكريميتين للفقيدين عبد الله بها وزير الدولة، وأحمد الزايدي النائب البرلماني عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، اللذين رحلا إلى دار البقاء خلال سنة 2014.
وهكذا نال جائزة الإعلام والاتصال، قيدوم الصحافة الوطنية الإعلامي محمد البريني.
وأحرز جائزة السياسة والحكامة وزير العدل والحريات مصطفى الرميد، فيما نال جائزة المال والأعمال رئيس مجموعة البنك المغربي للتجارة الخارجية عثمان بنجلون.
وآلت جائزة الاقتصاد والمقاولة إلى المدير العام للمكتب الشريف للفوسفاط مصطفى التراب، ونال جائزة المبادرة المواطنة الرئيس المدير العام لشركة الخطوط الملكية المغربية إدريس بنهيمة، فيما أحرز جائزة الفن والثقافة الروائي والأديب فؤاد العروي.
أما جائزة السياحة والترفيه، فقد عادت إلى حميد بن الطاهر رئيس المجلس الجهوي للسياحة بمراكش، في حين نال جائزة الصحة البروفيسور خالد آيت الطالب مدير المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس.
وبخصوص جائزة الرياضة، فقد أحرز عليها الدولي المغربي المهدي بن عطية المحترف في صفوف نادي باييرن ميونيخ، فيما آلت جائزة الأنترنيت والشبكات الاجتماعية إلى مارية مكريم مديرة موقع "فبراير.كوم".
أما جائزة البيئة والطاقات المتجددة والتنمية المستدامة، فعادت إلى المدير العام للوكالة الوطنية لتنمية الطاقات المتجددة والنجاعة الطاقية، سعيد ملين، في حين فازت بجائزة العمل الاجتماعي نعيمة عمار رئيسة جمعية النساء السلاليات.