أعلنت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن حسابها على "تويتر" تعرض للقرصنة من قبل مجموعة "الجيش السوري الإلكتروني". ليلة الأربعاء 21 يناير.
وقالت الصحيفة في موقعها على الإنترنت "تمكن القراصنة من التسلل إلى أداتنا للنشر قبل أن يشنوا هجوما لحجب الخدمة". ومن جانبها، أعلنت مجموعة "الجيش السوري الإلكتروني" عبر حسابها على "تويتر" أنها تشجب العمليات الإرهابية التي استهدفت فرنسا، لكن "صحيفة لوموند والحكومة الفرنسية دعموا الإرهاب في سوريا"، على حد تعبير المجموعة.
وترك القراصنة رسالة تحيل على تبني ما يسمى "الجيش السوري الإلكتروني" مع عبارة "لست شارلي، أنا فلسكين المنهوبة وسوريا المدمرة".
تحرير من طرف Le360
في 21/01/2015 على الساعة 18:30
