في 04/11/2021 على الساعة 16:30
يواصل النظام العسكري الجزائري ترنُّحه بين أزمتي الحراك الشعبي وغلاء الأسعار، سيما أثمنة "البطاطس"، وهما أزمتان مرتبطتان ببعضهما البعض، لأن شعب الجارة الشرقية لم يخرج للاحتجاج إلا بسبب تدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، ما يجعل هذا النظام الطاعن في السن على كفِّ عفريت. (كاريكاتير).
المقالات الأكثر قراءة