قال جاي روزن، نائب رئيس النزاهة في فيسبوك، خلال مؤتمر صحفي، إنه "عندما يتعلق الأمر بوباء كوفيد-19، فإن الأمور تتطور بسرعة أكبر، لذا فهي تزيد من صعوبة تحديد وقياس الانتشار".
وأوضحت الشركة أن لديها أكثر من 65 معيارا للادعاءات الكاذبة بشأن فيروس كورونا واللقاحات التي من شأنها أن تدفعها إلى إزالة المنشورات من منصاتها.
وأضافت أن هذه القائمة شملت، مؤخرا، الادعاءات الكاذبة بأن اللقاحات تسبب مرض الزهايمر، وأن التواجد بقرب الأشخاص الملقحين قد يتسبب في آثار جانبية ثانوية للآخرين.
وجاء هذا الإجراء بعد حوالي شهر من إعلان البيت الأبيض أن حوالي 12 شخصا كانوا مسؤولين عن 65 في المائة من المعلومات الخاطئة عن اللقاح على منصات التواصل، وأن جميعهم بقوا نشطين على عملاق الشبكات الاجتماعية.