عن ذلك أكد محمد العربي المساري، وزير الاتصال الأسبق، في اتصال هاتفي مع Le 360 ، "أنه ضمن لجنة كلفت بدراسة الملفات الموجودة ".
يشار إلى أنه، لم يسلم المرشحين للمنصب المذكور، من انتقادات رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب، باعتبار أن لا أحد منهم حتى الآن راكم تجربة سينمائية مماثلة لتجربة نورالدين الصايل، التي تعتبر في نظر الكثيرين، شخصية متفردة ولو بسلبياتها، والذي استطاع أن يشكل خلال مرحلة توليه لمهمة رئاسة المركز السينمائي إضافة نوعية للسينما المغربية التي أصبحت معروفة أكثر من أي وقت مضى، وباتت حاضرة في أكبر الملتقيات العربية والدولية .