وقالت ريهام في الفيديو: «أحترم القرار، وكنت سأعتزل بعد شهرين، أنا وقعت في مشاكل كثيرة في حياتي ولم أستسلم أبداً، لكن هذه المرة سأقول لكم إنني لن أعود من جديد؛ لأنني تعبت وحان الوقت لأهتم بأولادي».
وأضافت: «القرار يقول إنني أخطأت، الحقيقة حاولت أن أبرر كثيراً أنني الوحيدة التي كانت تعمل على مساعدة مرضى السمنة، وقد تكون هذه الحملة السادسة لي على مدار 12 عاماً، وساعدت الكثير على القيام بعمليات جراحية وحميات غذائية، قدمت الكثير من الأمور كي أساعدهم، وكنت قد أخبرتكم في السابق أن عمي وخالتي توفيا بسبب السمنة».
وتابعت: «فخورة بنفسي، وقرار المجلس الأعلى للإعلام الذي يقول إنني ارتكبت جريمة في حق المرأة المصرية، المرأة المصرية أضاعت 16 سنة من عمري كي أساعدها، والله سيفتح لي باباً أكبر» .
وأشارت ريهام في خاتمة الفيديو إلى أنها أسست مدرسة جديدة في الإعلام لم تكن موجودة في الشرق الأوسط، وقالت إنها ستطوي الصفحة ولن تحزن يوماً واحداً.