وهي الصورة التي أثارت جدلا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أوردت الصحيفة أن البعض ظل يرى صورة الباب والآخر يرى الشاطئ لتثير حيرة الكثيرين عن ماهية الصورة، وهل هي صحيحة أم مقلوبة.
فيما نقلت الصحيفة البريطانية أن الصورة التي نشرها الشاب الباكستاني، محمد نعيم، لشاطئ رملي تضربه المياه، ومياه زرقاء، هو مجرد حطام لسيارة، أو بالأدق، باب سيارة مكسور.
ونقلت الصحيفة على لسان الشاب إنه عثر على السيارة عندما كان خارج منزله، ولاحظ الوهم البصري بها، فالتقطها على الفور.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنه في عام 2015، أصبح "اللباس" سيئ السمعة ينتشر بين مستخدمي الإنترنت، وتداولت صوره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي الصور التي اختلف على بعض ألوانها الحقيقية، ما إذا كان اللون الأسود والأزرق أو الذهبي والأبيض، في حالة من الخداع البصري.



