وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، هذه التقنية أكثر نظافة وأمانًا وكفاءة في استهلاك الوقود من الصواريخ الكيميائية التقليدية، ولكنها تنتج دفعًا وتسارعًا منخفضين نسبيًا.
منحت وكالة ناسا شركة “إيروجيت روكيتاين” عقدًا مدته 3 سنوات بقيمة 67 مليون دولار لتطوير النظام المعروف بنظام الدفع الكهربائي المتقدم (AEPS)، وبالفعل أنتج المشروع محركًا أكثر كفاءة في استهلاك الوقود بمقدار 10 أضعاف مقارنة بتكنولوجيا الدفع الكيميائي الحالية وبضعف قدرة أنظمة الدفع الكهربائية الحالية.
يستخدم أساس التقنية بالفعل في توجيه الأقمار الاصطناعية في مدار الأرض، والآن تقول شركة “إيروجيت روكيتاين” إنها أكملت اختبار تكامل الأنظمة المبكر للمحرك الثوري بنجاح.