وفي مقابلة مع BBC Urdu ، أفادت “مارفيا” إنها تأمل من خلال عملها الجديد أن تخدم مجتمع المتحولين جنسياً في باكستان، وقالت: “يجب أن يمنح مجتمعنا حقوقًا متساوية للرجال والنساء والجنس الثالث”.
وأكد “جنيد أنصاري” رئيس مجلس المحطة التلفزيونية في حديث صحفي أن “مارفييا” تم اختيارها على أساس الجدارة وليس التحول.
يذكر أن مذيعة الأخبار الجديدة التي تحدّت التقاليد في هذا البلد المحافظ كانت تعمل في السابق كعارضة أزياء، وحصلت على شهادة البكالوريوس في الصحافة وتخطط اليوم لتقديم طلب للحصول على درجة الماجستير في الآداب.