وادعت المرأة أن والدها يعرّضها وشقيقاتها للأذى والتحرش من قبل أصدقائه الذين يقيمون جلسات تعاطي المخدرات داخل المنزل، وحول سبب عدم حصولها على الطلاق من زوجها الحالي، اتهمت الزوجة والدها بأنه يخشى من فضيحة الطلاق، علماً أنه أجبر الزوج على توقيع إيصالات أمانة لضمان حقوقها، وهو ما يدفع الزوج على الاستمرار في هذه الزيجة ورفض التطليق.
وأصرَّ العشيق على الظهور بجوار الزوجة في فقرة الحلقة، زاعماً أنه يدعم الزوجة في حصولها على الطلاق، والتخلص من المشكلات التي تتعرض لها من أبيها وزوجها الحالي، مؤكداً رغبته في الزواج منها بعد طلاقها، ولم يُنكر أن علاقتهما خاطئة ومرفوضة، بحسب الشرع والأعراف المجتمعية.
أثار الحلقة ردود أفعال غاضبة وغير متعاطفة مع الزوجة وصديقها، بينما زعم بعض المشاهدين أن الفقرة مفبركة ولا علاقة لها بالخير الذي يحمل البرنامج اسمه.