وذكر التقرير الذي صدر أمس الخميس، أن أهداف الحكومة الفلبينية فشلت في تدبير معايير الوقاية على نحو كاف على هذه الفئة من السكان، مشيرا إلى أن ثقافة الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية HIV في المدارس الفلبينية تحديدًا غير كافية.
وأضاف التقرير، أن انعدام التسويق التجاري للواقي الذكري بسبب الحواجز التي وضعتها الحكومة، والتي تحول دون حصول الأشخاص عليه وخاصة أولئك دون سن الـ 18، إضافة على عدم إجراء اختبارات نقص المناعة المكتسبة الذي يشترط القانون أن تتم بموافقة الوالدين، كل هذه الأمور مجتمعة أسهمت في تفاقم هذا الوباء.