وكشف "غيورغي فيودوروف" رئيس مركز الأبحاث الاجتماعية والسياسية، لوسائل الإعلام أن مجموعة من الناشطين قدموا طلبا إلى النيابة العامة الروسية للمشاركة في التحقيق مع ناشري إعلانات "بيع وشراء العذرية" على شبكة الإنترنت.
وأوضح رئيس مركز الأبحاث أنهم يطلبون من السلطات الأمنية تعريض من يتم نشر إعلانات من هذا القبيل بموافقتهم للمسؤولية الجنائية.
ويشار إلى أن مواقع الكسب المحرم تنشر إعلانات الراغبات في "بيع العذرية" والراغبين في شرائها على السواء.
وهناك مواقع تتخصص في ترتيب "لقاءات بالجميلات" كما يقول مديروها.
ولا يطلب مديرو هذه المواقع من "الراغبات في بيع العذرية" إلا الشهادة الطبية.