ووصفت أليسون تيل تحديها، على حسابها الشخصي على انستغرام، بأنه "ربما يكون التجربة الأقوى في حياتها".
وكان بركان كيلاويا قد اندلع وبدأ يصب حممه في المحيط الهادئ منذ نهاية يوليوز الفارط، حيث وصلت الحمم إلى الساحل. وهو يعد من أكثر البراكين نشاطا في العالم ويستقطب الآلاف من الزوار.
وقالت المغامرة الأمريكية إن هذه التجربة ترفع الأدرينالين ولكنها لا تنصح الآخرين بالقيام بها وحذرتهم قائلة إن "الماء يغلي، والأبخرة قاتلة، والمحيط غادِر".
تحرير من طرف منى
في 19/08/2016 على الساعة 12:07