ويستمد هذا المسجد الذي مضى على افتتاحه 4 سنوات، شهرته مقارنة بالمساجد الأخرى بتركيا من إدخال تقنيات حديثة في بنائه.
وقد خصصت داخل المسجد مساحة لتواجد الأطفال ووفرت العديد من الألعاب الخاصة بهم، وذلك بهدف تشجيهعم على التعلق بالمسجد والمحافظة على نظافته والهدوء فيه.
وفي هذا السياق تداول عبر الشبكة العنكبوتية صوراً لأطفال يلعبون داخل المسجد بألعاب تشبه المتوفرة في مطاعم الوجبات السريعة.
ولاقي هذا الأسلوب رودود فعل متباينة حيث أشاد به البعض بأنه أسلوب رائع لترغيب الاطفال في الصلاة فيما وجده البعض عائق يشتت المصليين عن أداء الفرائض وأيضاً يجب أن يذهب الطفل لتعلم قواعد الدين السليم والصلاة وليس للعب.
© Copyright : DR