وأثارت الصور ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن رصد الصورة مؤسس منظمة حقوقية عالمية أيرلندي يدعى لورلين هيلارد وأبلغ السلطات في الولايات المتحدة التي بدورها نقلت الأمر إلى نظيرتها في الفلبين.
وكانت نتيجة ذلك أن سلمت المرأة نفسها للشرطة الفلبينية، خاصة بعد ردود الفعل السلبية على الفيسبوك، ليتم إخضاعها للرعاية، فيما تم نقل الطفل إلى مؤسسة رعاية خاصة.
تحرير من طرف منى
في 16/03/2016 على الساعة 23:30