ابتكر رجل أعمال بولندى مشروعًا جديدًا معروف باسم “غرفة الغضب” يسمح لزبائنه بالتعبير عن غضبهم عن طريق تكسير الأشياء مقابل 40 دولارًا، حيث يمكن للعميل الدخول إلى الغرفة واختيار السلاح الذي يريد به تدمير أجهزة التلفاز والأطباق والزجاج.
تحرير من طرف عبير
في 28/10/2015 على الساعة 12:12