وقال المحامي، فيليكس كيبرونو، في مقابلة نشرتها الصحيفة أمس الثلاثاء: "انجذبت إليها منذ 2008، عندما كان أوباما يخوض حملة الرئاسة الأولى وكانت ابنته في العاشرة".
وأضاف "التزمت بالبقاء وفيا لها منذ ذلك الحين، ولم أخرج مع أحد. أخبرت عائلتي بذلك وهم مستعدون لمساعدتي في جمع المهر".
وكشف أنه "يأمل أن يحضر أوباما ابنته معه في يوليوز خلال زيارته الأولى لكينيا بلد ابيه، وأنه يعتزم أن يطلب يدها حينها. ولا تزال جدة أوباما التي تجاوزت التسعين عاما تعيش في كوغيلو في غرب كينيا".
وقال المحامي: "قد يعتقد البعض أني مهتم بثروة العائلة. ولكن هذا غير صحيح. أنا أحبها حقا".
وأكد ختاما أنه "يحلم بحياة بسيطة، وأنه يريد تعليم "ماليا" كيف تحلب البقرة، وتطبخ الأوغالي (من الذرة)، وتحضر المرسك (وهو اللبن المخيض) مثل كل نساء قبيلة كالنجين".