وتبين من خلال دراسة بيانات ثلاثة ألاف شخص، أن 6% منهم قد أصيبوا بأمراض جنسية انتقلت إليهم فقط عن طرق القُبل.
ولكن أكد العلماء أن هذه النتائج لازالت بحاجة للمزيد من الدراسات، نظرا لأن المعلومة السائدة وهي أنه لا يمكن لمرض السيلان أن ينتقل من شخص إلى آخر عن طريق القُبل.
ووفق موقع "وان"، فإن هذه النتائج لازالت قيد الدراسة، لأنهم يشكون في المعلومات التي قدمها المتطوعون، والتي تعتبر غير كافية أو صحيحة، وبالتالي لا يعلمون إن كانوا فعلا لا يمارسون العلاقة الجنسية مع الشريك.
هذا وسيتابع العلماء البحث حول صحة انتقال المرض عن طريق القُبل، ليكتشفوا سائلا مطهرا للفم حتى لا ينتقل مرض السيلان للشخص عن طريق الفم.