وظهر في مقطع فيديو شاهده الملايين عبر العالم الكلب ذو اللون الأسود وهو يتسرب إلى الاستوديو وفي نفس الوقت لم يلحظه أحد ولا حتى مقدمة النشرة نفسها.
وتحوّل الكلب إلى موضوع نقاش عالمي على الشبكات، خاصة أن الجمهور لم يلحظه في البداية، لكن بدا أن هناك شيئاً غير طبيعي عندما سُمعت أصوات خلف مكتب المذيعة جعلتها تلتفت.
ولم يكتفِ الكلب بذلك، بل قفز على المكتب، ما أثار ذعر المذيعة التي نادت فريقها وهي تحاول ضبط نفسها "لديّ كلب هنا، ماذا يفعل هذا الكلب هنا؟".
ولم تمض سوى ثوانٍ حتى عادت المذيعة إلى هدوئها، وقالت مازحة "في الحقيقة أنا أفضّل القطط".